The Ultimate Guide To أضرار التكنولوجيا
يُصاب الشخص الذي يُدمن استخدام الوسائل التكنولوجيّة، بمشكلة عدم القدرة على التركز إن كان في العمل أو في الدراسة، وهذا ما يجعلهُ يتأخر عن تحقيق التقدّم والنجاح في المستقبل.
جميعنا عرضة لفقدان السمع مع التقدم بالعمر، لكن مقدار الضوضاء اللي تتعرض لها اليوم من الاستماع إلى الموسيقى الصاخبة وغيرها من الممارسات الخاطئة؛ قد تجعلك عرضة لخطر فقدان السمع وأنت في مقتبل العمر.
تعزيز الأعمال: تتطلّع الشركات الكبيرة لتحسين الإنتاج، والخدمات التي تقدمها، وقدرتها على رفع مستواها بالتسويق لمنتجاتها، وأسهمت التكنولوجيا بتحسين الاستراتيجيات وسهولة عرض النقص في الوظائف للعاطلين عن العمل عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي، بالإضافة إلى توفيرها لإحصائيات دقيقة وسهولة الوصول للتقارير الشهرية، وسهلت التواصل بين الموظفين والعملاء.
تجبر وسائل التكنولوجيا الإنسان على كثرة الجلوس وقلة الحركة، لأن طبيعة هذه الأجهزة والتطبيقات أنها تحب الاستقرار أو تميل إلى الجلوس، فبطبيعة الحال يلجأ الشخص لكثرة الجلوس وثبات الأوضاع طوال فترة استخدامه للتكنولوجيا، مما يؤدي إلى قلة حركته ونشاطه، وهذا الأمر يسبب العديد من المشاكل، منها:
العصبية: نتيجة للاضطرابات المُستمرة التي تصيب الجهاز العصبي لدى الإنسان.[١١]
العلاقات الاجتماعية: تسّببت التكنولوجيا في حدوث نقص في العلاقات الاجتماعية والإنسانيّة، فنرى الناس منشغلون على الدوام بالعالم الافتراضيّ عن العالم الحقيقيّ، ومن ثمّ غياب الاتصال الحقيقيّ وجهًا لوجه مع الآخرين، الأمر الذي تسبب نور بحدوث الانطوائية والعزلة الاجتماعية لدى البعض.[٧]
تسلّلت التكنولوجيا شيئًا فشيئًًا إلى كل ركنٍ من أركان حياتنا، حتى أضحت عُنصرًا لا غنى عنه في وقتنا الحاضر؛ إذ تعددت استخداماتها ومشاركتها في كل المجالات، بدايةً من استيقاظك من النوم لتتفقد هاتفك الذكي والرسائل النصية التي وصلتك، وصولًا إلى الروبوتات التي غدت كالإنسان الحديدي الذي يحاكي البشر في كل شيءٍ تقريبًا.
تؤثر التكنولوجيا على صحة العين وتصيبها بالضعف الشديد الناتج عن التحديق بشكلٍ مبالغ فيه في الأشعة التي تُصدر بعض الأنواع من الأشعة الضّارة للشبكيّة، وهذا ما يفسرُ الحاجة إلى استخدام الإنسان للنظارات الطبيّة.
يمكن أن تسبب التكنولوجيا بعض المشاكل العضوية في جسم الإنسان، ألا وهي:
خصّصي وقتًا لقطع الإنترنت عن الأجهزة المحمولة الخاصة بطفلكِ.
يشير مصطلح التكنولوجيا إلى تطبيق المعرفة العلمية لأغراض عملية، ويعيش سكان العالم فترة من التغيير السريع حولهُ، إذ أحدثت التطورات التكنولوجية العديد من التغييرات والطرق التي نعيش بها، وتشير الدراسات أنّ التكنولوجيا أثرت على البيئة سلبيًا، إذ تسبّبت بمشاكل في تلوث الماء والهواء، ونضوب في الموارد الطبيعية[٨].
أصبحت التكنولوجيا في وقتنا هذا تحلّ الكثير من المشاكل والصعوبات، وتتنافس الشركات الكبرى بالوصول إلى أعلى المستويات من خلال مواكبتها للتكنولوجيا، وتجدر الإشارة إلى أنّ التكنولوجيا تمتلك الكثير من الإيجابيات التي سهّلت على الأشخاص الحياة، ومن أهم الإيجابيات التي حقّقتها التكنولوجيا مايلي[٢]:
استخدمي نظام المراقبة الأبوية، وذلك لعدم وصول طفلكِ إلى المواقع الخادشة للحياء المنتشرة على الإنترنت بشكل كبير.
يسبب التعرض للأجهزة التكنولوجية لفترة طويلة إجهاد للعين والتي من أهم أعراضها؛